عادات سيئة قد تدمر حياتك، وجب تجنبها
العديد من الناس يخطئون في الكثير من الأوقات، عندما سقومون بعمل أمور يرونها سهلة وعادية - ولكن من الممكن أن تكون ضارة على صحتهم في نفس الوقت.
أو، أسوأ من ذلك، بعض العادات السيئة يمكن أن تعرض المعلومات الشخصية الخاصة بنا للخطر، كالكلمات السرية أو الصور الشخصية وعدة أمور أخرى، الواجب علينا تفاديها، والتي سنذكر بعضها في هذه التدوينة.
استخدام نفس كلمة المرور.
هذا هو على الارجح الأكثر شيوعا (وواحدة من أسوأ) عادات الناس. إذ أنه من السهل استخدام نفس كلمة السر لجميع الحسابات الخاصة بك على الانترنت. فمن يريد أن يتذكر عشرات من كلمات مرور مختلفة؟
الحقيقة، أن هذا أمر خطير بشكل لا يصدق. إذا تمكن هاكر من الحصول على واحد من كلمات السر الخاصة بك، فإنه سيكون قادرا على الوصول إلى جميع حياتك الرقمية. إذا كنت تواجه صعوبة في إنشاء كلمات مرور جديدة، حاول استخدام تطبيق لإدارة كلمات المرور مثل LastPass أو Dashlane.
عدم تغيير كلمة المرور الخاصة بك أبدا.
على الرغم من أنه يجب عليك عدم استخدام نفس كلمة السر لحسابات متعددة، يجب أيضا تغيير كلمات السر الخاصة بك بصفة منتظمة.Microsoft تقترح تغيير كلمات المرور الخاصة بك كل 30 إلى 90 يوما.
نسيان حذف الصور والموسيقى من الهاتف الخاص بك.
إحذى الوسائل للتقليل من حجم ذاكرة هاتفك، هو نسيانك حذف الأشياء التي لا تستخدمها.
من وقت لآخر، قم بمسج الصور القديمة أو الفيديوهات التي لم تعد تستعملها. الأمر نفسه ينطبق على الموسيقى، فهي تأخذ مساحة أكبر بكثير من الصور على هاتفك.
يمكنك دائما عمل نسخة احتياطية من هذه الملفات على الخدمات السحابية على الانترنت مثل يDropbox أو Google Drive.
الجلوس بوضعية سيئة أمام جهاز الكمبيوتر الخاص بك.
أظهرت الأبحاث أن الجلوس لمدة 8 ساعات في اليوم أو أكثر يمكن أن يجعلك مهددا بخطر الإصابة بأمراض متعلقة بالعضلات والعظام أو الإصابة بداء السكري والسمنة، واضطرابات أخرى.
عدم إعادة تشغيل (Restarting) جهاز الكمبيوتر الخاص بك.
ترك باستمرار جهاز الكمبيوتر الخاص بك في وضع النوم(Sleep) أو وضع الاستعداد(standby) لن يشكل أي ضرر حقيقي على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، لكنه سوف يبطئه قليلا.
إعادة تشغيل الكمبيوتر يعتبر وسيلة رائعة وحلا مثاليا لقتل وانهاء جميع الـProcessus التي قد تكون سببا في بطئ جهازك.
أتمنى أن يكون الموضوع قد أعجبكم وأفادكم، لا تنسوا مشاركته لتعم الفائدة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق